فجر الخيال
  • التصنيفات
    • أكشن
    • مغامرة
    • دراما
    • شرقي
    • خيالي
    • كوميديا
    • ألعاب
    • خيال روحي
    • بطلة
    • تاريخي
    • رعب
    • واقعي
    • رومانسي
    • خيال علمي
    • رياضي
    • مراهقين
    • عالم حديث
    • حروب
    • فنون قتالية
  • المؤلفين
    • Ashura
    • Carefree
    • silver silkworm
  • الترتيب
  • أحدث الفصول
البحث المتقدم
تسجيل الدخول التسجيل
  • التصنيفات
    • أكشن
    • مغامرة
    • دراما
    • شرقي
    • خيالي
    • كوميديا
    • ألعاب
    • خيال روحي
    • بطلة
    • تاريخي
    • رعب
    • واقعي
    • رومانسي
    • خيال علمي
    • رياضي
    • مراهقين
    • عالم حديث
    • حروب
    • فنون قتالية
  • المؤلفين
    • Ashura
    • Carefree
    • silver silkworm
  • الترتيب
  • أحدث الفصول
  • مكتبة الروايات
تسجيل الدخول التسجيل
السابق
التالي

مسار الصياد المولود من الظلال - ولادة الظل - نعمة الأسلاف النيرفانا المشتعلة

  1. الصفحة الرئيسية
  2. مسار الصياد المولود من الظلال
  3. نعمة الأسلاف النيرفانا المشتعلة
السابق
التالي

شهق القائد شهقة قوية، وكأن روحًا جديدة عادت إلى جسده. فتح عينيه ببطء، وهو يلهث من التعب، ثم همس بصوت ضعيف:

 

“ماذا حدث؟”

 

بعد لحظات من الصمت، بدأ يتذكر ما حدث في المعركة. كانت الذاكرة تتدفق إليه كتيار ماء جارف. سحب نفسه من الأرض بحركة عنيفة، وقف بحماس، وضحك ضحكة مجلجلة، مختلطة بالارتياح والجنون:

 

“هاهاها! لقد نجوت! لقد فعلتها! فعلت نعمة الأسلاف! هاهاها!”

 

ضحك القائد بصوت عالٍ وقال:

 

“هاهاهاها! أنا كارلوس ليفادا! فعلتُ نعمة الأسلاف الخاصة بي! شكراً لك أيها الصياد ذو الوشاح الأرجواني! لولاك… لما تجرأت حتى على التفكير في قتل نفسي لتفعيل نعمة الأسلاف — النيرفانا المشتعلة!”

 

كانت نعمة الأسلاف لمسار “المقدس” تماثل المهارة الفطرية لدى الصيادين. أما نعمة كارلوس ليفادا، فكانت “النيرفانا المشتعلة”، إحدى نعم الأسلاف من الصنف الغريب، نعمة عجيبة تتطلب شروطاً صارمة للتفعيل.

 

كانت نعم الأسلاف و المهارات الفطرية تصنف إلى عدة أنواع:

 

هجومي: يمنح قوة قتالية مباشرة.

 

دفاعي: يعزز القدرة على الصمود والحماية.

 

داعم: يرفع القدرات أو يشفي أو يؤثر على الحلفاء.

 

تحويلي: يغير شكل الجسد أو طبيعته.

 

غريب: قدرات غير متوقعه، تحمل شروطاً معقدة غالبا.

 

كائن مرافق: يستدعي مخلوقًا، يقاتل إلى جانب صاحبه.

  

 

ونعمة كارلوس ليفادا لم تكن عادية.

 

كانت “النيرفانا المشتعلة”، واحدة من أعاجيب التصنيف الغريب — نعمة لا يمكن تفعيلها إلا بشرط قاسٍ واحد…

 

وكان… الموت.

 

شخص جبان مثله، عاش سنوات طويلة وهو يرفض حتى مجرد التفكير بالأمر.

 

ماذا لو لم تتفعل النعمة؟

 

ماذا لو كان الموت هذه المرة حقيقيه، لا عودة منه؟

 

ماذا لو كان كل شيء مجرد خدعة.؟

 

كم مرة جلس يرتجف أمام هذه الأسئلة، عاجزًا، مشلول الإرادة؟ كم مرة لعن ضعفه، ثم استسلم له من جديد؟

 

لكن هذه المرة… هذه المرة كان مختلفاً.

 

كل هذه المخاوف التي سكنت قلبه لسنوات، اختفت الآن كأنها لم تكن.

 

وقف كارلوس شامخًا وسط الجثث، يشعر بقوة جديدة تسري في جسده، طاقة متدفقة نابضة بالحياة، كأن العالم كله أصبح أوضح، و أنقى في عينيه.

 

بعد فرحته العارمة والشعور بالقوة الجديدة التي اجتاحت جسده، نظر كارلوس حوله. كانت الأرض مفروشة بالجثث، والهواء مشبعًا برائحة الدم والدخان المحترق.

 

مدّ يده للأمام بتلقائية، وكأنه يستدعي شيئًا من أعماقه.

 

في اللحظة التالية، اندلعت شعلة عظيمة من كفه نار ذهبية صافية، تتراقص ببطء كأنها لهب حي، نبيل، متعالٍ عن بقية النيران الفانية. كانت الحرارة تشع لدرجة أن الهواء نفسه ارتجف حوله.

 

“شعلة النيرفانا…” تمتم كارلوس، بعينين يلمع فيهما الانبهار والعزم.

 

من دون تردد، ضرب الأرض بكفه، فانفجرت حلقة من اللهب الذهبي من حوله، اجتاحت الجثث الملقاة على الأرض، وأكلت الأشجار والنباتات في محيط مئة متر، كل شيء تحول إلى رماد في لحظات.

 

كانت النار تكاد تتمدد أكثر، تبتلع الأشجار… لكن كارلوس ضغط كفه، وأصدر صوتًا خافتًا من حلقه.

 

حينها، وكأن الشعلة الذهبية أدركت إرادته، توقفت، ثم تدفقت عائدة إلى جسده، لتتلاشى داخله كأنها لم تكن.

 

وقف كارلوس في صمتٍ، ينظر إلى الأرض المحروقة، إلى الرماد الذي غطى كل شيء.

 

انحنى رأسه قليلًا، كأنما يودّع رفاقه الذين سقطوا.

 

، ببطء، أسدل نظره إلى جسده لم تكن هناك جراح، ولا حتى خدش واحد.

 

كان جسده سليمًا، لامعًا بالحيوية، وكأنه لم يخض قتالًا قط.

 

عقد حاجبيه في عبوس مظلم.

 

“تبًا… إذا عدت هكذا، من دون جراح، بينما رفاقي جميعهم قد قُتلوا… سوف يشكون بي. سوف يحاصرونني بالأسئلة… وربما… الاتهامات. عندها سوف يُكشف سر إيقاظي لِـ نعمتي. اللعنة، لن أكون عبدًا لهؤلاء النبلاء في المعبد! هل يظنون أنهم يستطيعون السيطرة عليّ؟ هاهاها!”

 

حدّق في سيفه الطويل، حدق إلى حافته الباردة التي ما زال الدم جافًا عليها.

 

ثم، بلا تردد، رفع السيف وغرسه بقوة في كتفه!

 

“آآآآاه!!!”

 

انفجرت صرخة مدوية من صدره، ممتزجة بالألم والغضب.

 

اندفع الدم من الجرح بغزارة، يرشّ الأرض تحته بقطرات حمراء ثقيلة.

 

زمجر من الألم، صدره ينتفض، لكنه لم يتوقف.

 

بيدين ترتجفان بالكاد، سحب النصل من كتفه، وأداره ببطء مرعب — ثم غرسه بوحشية في فخذه!

 

“آآااااااه!!!”

 

اهتز جسده بالكامل تحت وطأة العذاب، وكادت ركبتاه تخونانه، لكنه تشبث بالأرض كحيوان جريح يرفض السقوط.

 

بحركة مشبعة بالجنون، رفع السيف مجددًا وشقّ ذراعه طولياً حتى انكشفت العظام تحت الجلد الممزق.

 

صرخة حادة أخرى شقت سكون الغابة:

 

“غغغ… آااااه!”

 

سال الدم كالشلال، يغمر يده وسيفه وثيابه بلون أحمر قاتم، يلطّخ الأرض برائحته المعدنية الثقيلة.

 

لم يكن يرحم جسده كل طعنة، كل نزف، كانت كأنها صرخة تحدٍ للعالم بأسره:

 

“أنا كنت هناك. قاتلت. نزفت. ونجوت.”

 

أنهى ما بدأه بجروح أخرى في جانبه وبطنه، طعنات عميقة لكنها محسوبة بدقة.

 

مع كل اختراق للجلد، كانت أنفاسه تخرج كشهقات احتضار، كل تنهيدة ثقيلة محمّلة بالغضب والقهر.

 

تنهّد كارلوس لاهثًا، جسده يرتجف، وقطرات العرق والدم تختلط على وجهه المتجهم.

 

رمى السيف أرضًا بصوت مكتوم، وابتسم ابتسامة متوحشة مليئة بالدماء والجنون.

 

همس بصوت مبحوح وهو يترنح، تارك خلفه أثرًا طويلاً من الدماء:

 

“الآن… سيصدقونني…”

 

—————–

 

 

في عمق الكهف.

 

 كان الجو دافئًا خافت الضوء، تشعله نار صغيرة وسط المكان. كان كريستوفر يجلس على صخرة ملساء، يربط الضمادات البيضاء حول ذراعه، جسده النحيل مغطى بالكامل بهذه الضمادات الطبية، كانها مومياء وكانت عبائته السوداء على ظهره.

 

 

أمامه، جلس لوكس — الرجل الضخم الذي يلتف جسده بسلاسل سوداء ثقيلة، وكأنها ثعبان معدني التف حوله. رغم القيود التي قيدته، كان وجهه الصارم مغطى بآثار المعارك يحمل ابتسامة دافئة غير متوقعة، وعيناه السوداء تلمعان.

 

كان الاثنان يتناولان طعامًا بسيطًا قطعًا من اللحم وخبزًا قاسيًا، مع شرب الماء من قربة قديمة، يضحكون بين الحين والآخر كأنهم أصدقاء قدماء.

 

في الزاوية الأخرى من الكهف، جلست ميلينا على بطانية مهترئة، ساقيها مطويتين تحتها، وعيناها مركزتان على كتاب قديم تغمره الهوامش والنقوش. كانت ملامحها ناعمة مملوءة بالتركيز، وشعرها الأسود يتساقط على كتفيها بحرية.

 

ضحك لوكس ضحكة مكتومة، فاهتزت السلاسل بصوت خافت معدني، وقال وهو يشير بكأس الماء نحو كريستوفر:

 

“ههه، لو رآك أحدهم الآن، أيها الشقي، بعينيك الحمراوين وضماداتك… لقال إنك ميت عاد من قبره.”

 

رد عليه كريستوفر بابتسامة جانبية، أخذ رشفة ماء، ثم قال بنبرة خفيفة:

 

“أليس هذا صحيحًا بطريقة ما؟”

 

ضحك لوكس بقوة حتى ارتجّت السلاسل:

 

“هاهاها! نعم! هذا صحيح! كلنا هنا أنصاف أموات بطريقة أو بأخرى!”

 

رفعت ميلينا رأسها من الكتاب، نظرت إليهما بنظرة مستاءة مصطنعة، وقالت ببرود:

 

“لو ركزتم نصف طاقتكم في العلاج بدلاً من النكات الغبية، سوف نخرج من هذا الكهف بسرعة.””

 

لوكس أومأ برأسه موافقًا، لكنه قال بمكر:

 

“آه ميلينا الصغيرة… لا تفهمين. الضحك دواء أيضًا. ربما أكثر فاعلية من الأعشاب التي تحاولين إقناعي بشربها!”

 

زمّت ميلينا شفتيها، وعادت إلى كتابها وهي تتمتم:

 

“حمقى…”

 

ابتسم كريستوفر بخفة، ثم مال برأسه إلى الوراء مسندًا إياه إلى الجدار الصخري، وهو يتنفس بهدوء، عينيه الحمراوين تحدقان في سقف الكهف وكأنهما تريان شيئا.

 

بعد لحظة صمت، قال بصوت خافت:

 

“لوكس… ما الذي تعرفه عن طوائف الصيادين في القارة؟ كيف يتم توزيعهم؟”

 

نظر لوكس إليه، بادل كريستوفر النظرة بنصف ابتسامة، ثم ارتشف لوكس من القربة رشفة طويلة قبل أن يجيب:

 

“هممم… طوائف الصيادين؟ هه… سؤال جيد.”

 

نظر إلى النار للحظة كأنما يسترجع ذكريات قديمة، ثم قال بنبرة أثقل:

 

“في الحقيقة، القارة مسيطر عليها تقريبًا من قبل القديسين. المعبد المقدس له يد في كل مملكة تقريبًا، بشكل مباشر أو غير مباشر.”

 

عبس كريستوفر فورًا، عقله يدور بسرعة، استعاد كلمات الرجل متوسط العمر التي سمعها عبر القرص عن تجنيد الطوائف لتلاميذ.

 

“مستحيل أن تكون السيطرة مطلقة… لابد أن هناك طوائف قوية فعلاً…”

 

سأل بأمل لم يستطع إخفاءه:

 

“وماذا عن الطوائف القوية؟ هل هناك من ينافس المعبد فعلاً؟”

 

ضحك لوكس فجأة، كانت ضحكته خشنة ومليئة بالحنين:

 

“قوية؟ هاهاها، ليس طوائف فقط، بل عشائر الصيادين السماوية أيضًا! العشائر التي تم تأسيسها علي ايدي صيادين اقوياء وهم ليسوا بالقليل.”

 

بدا الفخر واضحًا على وجهه، لكن خلفه ظل حزن لا يخفى على من يراقب عن كثب.

 

“لن أذكرها كلها، لكن في المنطقة الغربية من القارة حيث تقع مملكة كلاود — هناك أماكن مشهورة جدًا.

 

أولها: منطقة كالونيل. تعرف لماذا؟ لأنها تحتضن ما يُعرف بـ تحالف الصيادين بلا حدود.”

 

رمش كريستوفر، فأكمل لوكس بحماسة:

 

“ذلك التحالف… قوي للغاية. حتى المعبد لا يجرؤ على استفزازه بسهولة. بالنسبة لصيادي السائبين في الممالك التابعة للمعبد؟ هو أسطورة مكان مقدّس لا يعرفون عنه سوى الحكايات، كأن أحدهم اخترعه ليمنحهم أملًا كاذبًا.”

 

خفض صوته وكأنما يهمس:

 

“مكان أرض كالونيل الذي فيها التحالف مجهول… مخفي… لا احد يعرف مكانه بضبط.”

 

نظر كريستوفر اليه، لكن قبل أن ينطق، تابع لوكس وهو يشتعل من الحماس:

 

“وهنالك أيضًا طائفة أخرى… طائفة ظل البداية.”

 

سكت لحظة، ثم قال بابتسامة فيها القليل من الحنين:

 

“طائفة تسكن أرض الظل الحدودية. كل قادتها صيادون حقيقيون اجتازوا محكمة الصيد، صيادون بالفطرة، أقوياء لدرجة أن كل واحد منهم يعادل سيد طائفة كاملة!”

 

لما قال كلماته الأخيرة، لمعت عيناه بحماس واضح، وكأن جسده المكبل بالسلاسل تاق للمعركة فجأة.

 

 

سأل كريستوفر بفضول:

 

“أرض الظل الحدودية؟ هل… هل هي بهذا القدر من الوحشية؟”

 

ضحك لوكس بصوت أجش:

 

“هاهاها، وحشية؟ بل أكثر.

 

أرض يسكنها مخلوقات غامضة وأجناس غريبة، وفي أعلاها يتربع جنس فاي الليل… مخلوقات قوية، مخادعة.

 

ومع ذلك، رغم كل ذلك… طائفة ظل البداية حكمتها وحدها! سيطرت على الأرض، أخضعت الجميع من فيها… وهذا وحده كافٍ ليحكي عن قوتهم.”

 

هنا، علت ملامح كريستوفر مزيج من الدهشة والإثارة، لكن لوكس لم ينتهِ بعد.

 

“وهناك طائفة أخرى…”

 

تغيرت نبرة صوته قليلاً، وكأنما تذكر شي سيئ.

 

“طائفة النقاء السماوي جميع أعضائها نساء.”

 

نظر إلى ميلينا بسرعة ثم تدارك نفسه، وأضاف مبتسمًا بخفة:

 

“كما تعلم، في هذا العصر… حتى لو كانت المرأة صيادة قوية، لا يزال يُنظر لها بدونية. لكن… واحدة فقط كسرت القاعدة.

 

امرأة عظيمة، مؤسسة الطائفة. خلقت من ضعف جنسها سلاحًا لا يُكسر، وأسست طائفة يُقال إن قوتها تقارن بـ تحالف الصيادين بلا حدود!”

 

نظر إلى كريستوفر، ثم أردف وهو يحكّ رأسه محرجًا:

 

“ولا تنظر لنساء هذه الطائفة بازدراء أبداً… ستندم، صدقني.”

 

ثم ضحك فجأة، ضحكة حاول بها تغطية شيء من العار ظهر على وجهه للحظة، وقال:

 

“هاهاهاها… إنَّ نساءهم وحشيات، بكل تأكيد…هاهاهاها.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السابق
التالي

تعليقات الفصل "نعمة الأسلاف النيرفانا المشتعلة "

Subscribe
Login
نبّهني عن
سجل باستخدام قوقل
guest
سجل باستخدام قوقل
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اختياراتنا
IMG_3639
عصر النار والدم
الفصل الثامن: مخلوقات السيدار ولادة الدم مايو 10, 2025
الفصل السابع: منزل رجل عجوز ولادة الدم مايو 10, 2025
43214543234567654321
لحظة تناسخي وجدت عشيرتي على وشك الإبادة
الفصل الرابع: نهاية عشيرة الإمبراطور تشو.. أبريل 30, 2025
الفصل الثالث: لن أجابه هاوية الشياطين بعد اللحظة! أبريل 26, 2025
hunters_path_resized_enhanced
مسار الصياد المولود من الظلال
تلقي المهمة ولادة الظل مايو 14, 2025
السيف الانفرادي ولادة الظل مايو 4, 2025
المزيد

قد يعجبك

IMG_3639
عصر النار والدم
مايو 10, 2025
43214543234567654321
لحظة تناسخي وجدت عشيرتي على وشك الإبادة
أبريل 30, 2025
التواصل
  • أنشر روايتك
  • للتواصل
  • معلومات عنا
روابط مهمة
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
أهم الصفحات
  • أحدث الأخبار
  • أرشيف الروايات
  • قناة التلغرام

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع فجر الخيال

تسجيل الدخول

سجل باستخدام قوقل

أنسيت كلمة المرور؟

عودة للخلف فجر الخيال

التسجيل

سجل في الموقع.

سجل باستخدام قوقل

تسجيل دخول | أنسيت كلمة المرور؟

عودة للخلف فجر الخيال

أنسيت كلمة المرور؟

أدخل اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.

عودة للخلف فجر الخيال

تحقق لإخلاء المسؤولية

مسار الصياد المولود من الظلال

قد يحوي على مواضيع أو مشاهد غير مناسبة للقراء الصغار وبالتالي تم حظره لحمايتهم.

هل جاوزت الثامنة عشر؟

wpDiscuz