فجر الخيال
  • التصنيفات
    • أكشن
    • مغامرة
    • دراما
    • شرقي
    • خيالي
    • كوميديا
    • ألعاب
    • خيال روحي
    • بطلة
    • تاريخي
    • رعب
    • واقعي
    • رومانسي
    • خيال علمي
    • رياضي
    • مراهقين
    • عالم حديث
    • حروب
    • فنون قتالية
  • المؤلفين
    • Ashura
    • Carefree
    • silver silkworm
  • الترتيب
  • أحدث الفصول
البحث المتقدم
تسجيل الدخول التسجيل
  • التصنيفات
    • أكشن
    • مغامرة
    • دراما
    • شرقي
    • خيالي
    • كوميديا
    • ألعاب
    • خيال روحي
    • بطلة
    • تاريخي
    • رعب
    • واقعي
    • رومانسي
    • خيال علمي
    • رياضي
    • مراهقين
    • عالم حديث
    • حروب
    • فنون قتالية
  • المؤلفين
    • Ashura
    • Carefree
    • silver silkworm
  • الترتيب
  • أحدث الفصول
  • مكتبة الروايات
تسجيل الدخول التسجيل
التالي

عصر النار والدم - مقدمة - المقدمة

  1. الصفحة الرئيسية
  2. عصر النار والدم
  3. المقدمة
التالي

في عالم شاسع، حيث تقف العديد من الأعراق باحثةً عن طرق للنجاة والقوة.

دائما ما تتواجد أمور يصعب فهمها— غالبية الأحيان يصعب إدراكها— بالنسبة للأشخاص العادين، او حتى الذين وصلوا للقمة، كانت السماء ونجومها واحدة منهم.

في الغالب تكون ستارة مظلمة، معلق عليها العديد من الأضواء ونقاط لا نهاية لهم. بعض هذه الأضواء تكون عالما مختلف كليا، او  كيان قد هلك منذ مدة طويلة.

وقف المتسامين على قمة هذا العالم، مخلوقات فهمت وادركت معظم خبايا هذا العالم، قاتلوا وعاشوا لآلاف السنين، من اجل ان يصبحوا اخيرا أشخاص يتم تبجيلهم.

معظهم بنوا اساسا لهم، وأصبح تحت جناحهم اتباع مخلصين لهم، بينما اكتفت حفنة منهم بالعيش بسلام بعد ما انجزوه. او البحث عن أمور مختلفة، لذلك انتقلوا لاستكشاف هذا العالم الشاسع.

على الرغم من ان الكثير قد قدسوهم، إلا انه ما زال هناك الكثير لم يفهموه او يتقنوه، وهذا الأمر الطبيعي، لا يوجد كائنٌ كامل في النهاية، ولكنهم يعوضون ذلك بقوتهم.

كان العالم شاسعا، ومن السهل تواجد عوالم اصغر تتميز عن الباقي بالعديد من الأمور، وهذا هو ما كان عليه عالم معين.

كان عالمٌ مغطى بالماء في غالبه، وفقط كتلة ضخمة من اليابسة في منتصفه، إلى جانب الأراضي الاقل حجما منها وانصاف القارات الأخرى.

في هذه الارض الشاسعة، حيث صبغت باللون الأرجواني في الغالب، برزت العديد من سلاسل الجبال والانهار الضخمة بشكل عجيب، وامتزجت ألوانهم مع العشب الأرجواني والأخضر الشائعين، ليعطوا طابعا سحريا تتميز به هذه الارض.

في السماء، بدأت ستة أقمار بإضاءة الارض من تحتها، لتبرز عجائبها ضخمة الحجم.  كان الأقمار الستة رمزا يميز هذا العالم، مثلما اللون الأرجواني يميز هذه الارض.

كانت الأقمار المتعددة امراً نادرا للتواجد في العالم، والأكثر ندرة هو تواجدها في نفس ذات الوقت في السماء.

كان لدى الأقمار ألوان مميزة، تتدرج من الأحمر حتى الأصفر الفاتح مثل أشعة الشمس، كان اللون الأصفر مميزا بشكل عام في هذا العالم، وقد كان السبب معروفا للجميع، كان العثور على تنين ميت اقل ندرة من العثور على زهرة — على سبيل المثال— صفراء.

ولكن، في هاته اللحظات، لم يكن احدا مهتما للعثور على زهور صفراء او تنينا.

في وسط القارة، برزت سلسلة جبال كأطول سلسلة جبال، بطول حول 700 كليومترا، وارتفاعا اكثر من خمسة كليومترات، على قمتها، تواجدت مدينة، سواءا من حيث الحجم او القوة الدفاعية.

بنيت المدينة بالكامل من الحجارة السوداء والرمادية— والذي ناسب العرق السائد— بمبانٍ ضخمة يصل ارتفاعها إلى كيلومترا واحدا، وتصطف بجانب بعضها مثل الجنود.

زينت الطرق برموز قديمة، تمتلك طابع مهيب وجميل في نفس الوقت، كان يبدو انها فقط للزينة، ولكن يمكن الشعور بالقوة التي تتدفق مثل سيلان الماء منها.

في نهاية المدينة، تواجد برجا طويلا وضخم، في قاعدته كان مبنى مربعا مثل سائر المباني الأخرى، ولكن كلما ارتفعت، كلما اصبح يمتلك شكلا حلزونيا.

بلغ البرج السحاب، وحتى اخترقه، وكان بالطبع اطول من كل سلاسل الجبال الأخرى.

في القمة، كان هناك قاعة ضخمة، وفارغة؛ يتخللها برودة غريبة، وعدم امتلاك باب لها جعل الهواء يدخل بسهولة، في الحقيقة كانت تمتلك تجويفا في الجدار كمدخل. كانت الأرضية بيضاءا ورمادية، وكأنها مصنوعة من كريستال ثمين.

في مكانا كهذا، اقل ما قد يقال انه مكان يجب تبجيله، او الاشخاص الذين يستطيعوا دخوله. مثلما كانت تعرف بقاعة الطيف، عرف كل من يدخلها بقوته وهيمنته.

وفي نهاية القاعة، تواجد عرشٌ يختلف عن كل شيء في المدينة، كان مصنوعا من البرونز، ومزين بنقوش تتلألأ بألوانٍ مختلفة. وخلفه، وقف رجل قوي البنية، ضخم الجسمان. ينظر من خلال نفاذة عملاقة تغطي الحائط بالكامل بعينيه الأرجوانيتين. بنظرة واحد، كان يستطيع رؤية كل أطراف القارة من برج المرتفع هذا، كما برز التقوس الذي صاحبه غروب الشمس الجميل، والأقمار الستة الخافتة. في كثير من الأحيان كانت ساحبة تخترق البرج وتتبدد خلفه.

كان الرجل يرتدي درعا ازرقا داكنا، يظهر عضلاته البارزة بالفعل، والذي امتزج مع شعره الأسود، وبشرته الزرقاء الفاتحة مثل النهر، كانت عيناه الغائرتين وأنفه المعقوف يعطونه مظهرا بشعا، ولكنه امتلك هالة مقفرة.

زينت لحيته بخواتم، تربط بعض الخصل ببعضها البعض وفي منتصفها جواهر صغيرة. كان ينظر إلى الأفق، والمنظر من هنا يمكن ان يأسر اي مراقب.

هبط الليل، وكان مثل اي ليلة أخرى لمدة طويلة، ولكنه كان يعلم ما سيحدث، في الحقيقة، كان يعلم نتيجته.

عبر الظلام الحالك، لمعت نقاط متوهجة، تتحرك بسرعة مهولة في السماء، كانت تمتلك هالات مختلفة، وتطلق ضربات مختلفة ولكن قوية في نفس ذات الوقت، كان هناك حوالي عشرون منهم، موزعون بالنصف ويقاتلون بعضهم البعض.

من حيث غابت الشمس، ظهرت أشعة بيضاء خافتة، تتشكل حول نفسها مثل اللهب، مع مرور الوقت، بدأت تكبر وتأخذ شكلا معينا ومشرقا، حتى أصحبت دائرة من الضوء الأبيض الساطع.

من السطوع، ظهرت أربعة ظلال هائلة، اكبر وأضخم حتى من سلاسل الجبال. التوت اجسادهم مثل جريان النهر، وامتلك كل واحد منهم ألوان مختلفة تغطي جذعه ويديه الوهميين.

كانت الظلال الاربعة تنضح بقوة، فقط من النظر اليها يمكن تخمين انهم خصم لا يمكن الاستهانة به.

في المنتصف، تحديدا في المعركة الجارية في السماء، كانت البقع تطلق العديد من الهجمات على خصومها لدرجة انها قد امتلئت السماء بها. مسامير من الجليد برزت من الارض، دوائر من البرق أرسلت صدمة قوية تجعل أي شخص يتراجع للخلف، وسيلان من اللهب يحرق أي شيء يقف في طريقه.

تأثرت المناطق المحيطة، وتدمرت نصف سلسلة الجبال، كانت القوة المنبثقة من المعركة قوية كفاية لتدمير مدينة بأكملها، ولكنها جعلت النافذة امام الرجل تهتز قليلا.

عند مدخل القاعة، لمعت أعين حمراء، لا يمكن رؤية صاحبها بسبب انعدام الضوء في تلك النقطة. اخذ الشخص خطوة للأمام وظهر في الضوء الخافت للقاعة.

برز مظهره الشاب اكثر من أي شيء آخر، مع درعه الفضي والأحمر وعباءة من الفرو الأبيض على ظهره جعلت له هالة إضافية فوق مظهره. كذلك، بشرته الشاحبة المائلة للأزرق وشعره الأبيض جعلته وكأنه شبحٌ ما.

كان جسده مليء بالحروق، ولكن هذا لم يمنعه من محاولة الركوع بجهد كبير. فور ان كان على ركبة واحدة امال برأسه للاسفل وقال:” ايها الإمبراطور، الجيش يتفكك بسبب الصدمة في الخطوط الأمامية”.

لم يقل اكثر من هذا، وحتى الامبراطور لم يكترث له، وابقى بصره على المشهد امامه.

كانت الدائرة الشبيهة بشمس بيضاء تصبح ساطعة اكثر فأكثر، كان ضوءها كافيا لإعماء اي ناظر، لكن لا احد اهتمّ بسطوعها، وابقوا نظرهم على الجسد الذي خرج منها.

بعد مدة قصيرة، خف سطوع الشمس وعاد إلى طبيعته، ومنه ظهرت شخصية صغيرة الحجم مقارنة بالظلال الاربعة بجانبه، وحتى سكان الإمبراطورية.

ارتدى رداء رمادي داكن، وتطريزات ذهبية على اكمامه، التي امتزجت مع الاشرطة الذهبية المتراقصة خلفه مثل تنين طائر.

في يده اليمنى، امسك بلفافة ذات أطراف معدنية وبرونزية، وورقها ذا اللون الأصفر جعلها تبدو قديمة.

لامست قدمه الهواء، ولكن يمكن الملاحظة بعد النظر بتمعن ان هناك غبار رمادي وأزرق يتشكل اسفله، ليصبح مثل الأرضية ليخطو عليها.

فتح اللفافة التي بيده وقال:” إلى جميع سكان امبراطورية الطيف، أعطيكم فرصتكم الأخيرة للنجاة، يمكنكم التقاطها او ان تبادوا بواسطة هؤلاء الجنرالات. توقفوا عن المقاومة واخضعوا للمملكة الخارجية، ويمكنني ان اضمن حياتكم”.

تردد صوت الرجل في جميع أنحاء القارة، سمعه الاشخاص الذين امامه، او على سواحل القارة على حد سواء. توقفت المعركة التي كان ت تجري في المنتصف، ونظر الجنود والقادة نحو الرجل، وتعبير غريب يعتري وجوههم.

بدأت الحرب قبل عشرون عام، ولم تتوقف المعاركة بين الجانبين ليوم واحد. ولكن اليوم، من الممكن انت تنتهي هذه الحرب.

كان هذا امرًا صادما بالنسبة للشاب الجاثي خلف الإمبراطور. كان يعتبر النجم الصاعد في الإمبراطورية والعشائر النبيلة، لم يجد منافسا له بين اقرانه، وحتى بعض الكبار.

“ايها الإمبراطور، خلال هذه المدة لم نستطع الفوز بأي معركة حاسمة، ولا اعتقد ان بقية الجيش سيبقى متماسك بعد موت الجنرال دورغو”.

لم يرد الإمبراطور عليه على الفور، وبعد ثواني قصيرة، اكتفى بقول:” ما زلنا نملك الوحش السيادي”.

فور قوله لذلك، انفجرت قمة احد الجبال القريبة، وتبعثر الحطام في كل مكان وغطى الغبار مساحة واسعة. من تلك النقطة، طار جسد طويل وضخم، فضي اللون مع قشور زرقاء تملئ جسده، كان يمتلك أربعة اذرع قصيرة نسبيا، كل واحدة منها مزود بمخالب حادة.

طار بسرعة مهولة، بأجنحته الفضية كذلك مع خطوط من اللون الأبيض عليها. كان زئير هذا المخلوق معروفا في جميع أنحاء القارة، زئير قضى على العديد من الاعداء على مر التاريخ.

لم تكن سوى الوحش السيادي، تنين القمر الفضي، سيرانا.

طار التنين ودار حول نفسه بينما نظر نحو الظلال الاربعة. تحرك واحدا منهم للأمام، وظهرت العديد من خطوط البرق الصفراء من يديه المظلمة، وتشكلت حول عصا ذهبية.

انطلقت التنين نحوه، وتجنبت ضربته —التي كانت موجهة للقضاء عليه بتدمير رأسها— بالالتفاف حولها، ورفعت مخالبها، موجهتا ضربة قاضية نحو رأسه.

سقط الظل على الارض، وبدأ بالتفتت والاختفاء، كما ارتطمت العصا الذهبية على الارض، وترتب عن ذلك انهيار بعض الأراضي القريبة.

في الخلفية، كان الرجل ذو الرداء يراقب المشهد بتعبير مرتاح، لم يكن متحمسا او حذرا من ظهور التنين السيادي، في الحقيقة كان سيكون كذلك ان لم يتم التجهيز لهذا الحدث اليوم.

“ايها التنين الاحمق، تظن انك قوي بالفعل بقتلك لاحد الجنرالات، ولكن لأكون معك صادقا.. انت لا تعتبر شيئا من دون سيدتك. الان، لتمت من اجلي”.

بعد ان قال ذلك، رفع يده نحو السماء، وبسببها ظهر ضوء ذهبي ساطع اخترق الغيوم وضرب بجسد التنين مباشرة. حاولت سيرانا مقاومة الضغط الممارس عليها، ولكن كان للعامود الذهبي ضغط قوي جعلها تكبل على الارض.

بعد مدة قصيرة، بدأ جلدها بالتفتت، كما انقطعت أجنحتها، وقوتها للمقاومة تلاشت.

خف سطوع العامود الذهبي واختفى، كما عاودت سماء الليل في الظهور، ولكن لم يتحرك الجسد التنين.

كل ما تبقى من الوحش السيادي هذا، مجرد جسدٌ بلا روح.

في البرج الحلزوني، لم يتغير تعبير الإمبراطور، وابقى على وجه مهيب، كان يعلم منذ البداية انه لم يكن هناك املٌ في النجاة، ولكن اتى العامود الذهبي كتأكيد على ذلك.

في الخلف، كان الشاب الجاثي يمتلك تعبير فارغ ومروع.

بدأت الظلال الثلاث المتبقية في التحرك، كلا منها يبعث قوة هائلة تدمر ما حولها.

خلفهم حيث يقف الرجل ذو الرداء، نظر إلى أعلى، نحو قمة البرج الحلزوني، كما لو كان يستطع رؤية الإمبراطور، تكلم بكلمات لم يستطع احدا سماعها، ولكن استطاع الإمبراطور ذلك.

“كانت معركة جيدة يا حاكم العمالقة، صمدت جيدا لمدة عشرون عام، ولكن كما تعلم، إياك تحدي متسامي، وانت قد خرقت هذه القاعدة”.

بعد ذلك، بدأت أعمدة من النار ترتفع من الارض وتقسمها، بقى الإمبراطور ثابتا في مكانه، يتأمل كل ما يحدث. كانت إمبراطورته مجيدة، استطاعت السيطرة وتدمير العديد من الإمبراطوريات الأخرى. ولكن اتى اليوم الذي سوف تدمر به، تدمر بـ”معركة واحدة”.

كانت هذه نهاية امبراطورية الطيف.

نهاية العصر الثالث.

وبداية عصور جديدة.

التالي

تعليقات الفصل "المقدمة"

Subscribe
Login
نبّهني عن
سجل باستخدام قوقل
guest
سجل باستخدام قوقل
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اختياراتنا
hunters_path_resized_enhanced
مسار الصياد المولود من الظلال
تلقي المهمة ولادة الظل مايو 14, 2025
السيف الانفرادي ولادة الظل مايو 4, 2025
43214543234567654321
لحظة تناسخي وجدت عشيرتي على وشك الإبادة
الفصل الرابع: نهاية عشيرة الإمبراطور تشو.. أبريل 30, 2025
الفصل الثالث: لن أجابه هاوية الشياطين بعد اللحظة! أبريل 26, 2025
IMG_3639
عصر النار والدم
الفصل الثامن: مخلوقات السيدار ولادة الدم مايو 10, 2025
الفصل السابع: منزل رجل عجوز ولادة الدم مايو 10, 2025
المزيد

قد يعجبك

hunters_path_resized_enhanced
مسار الصياد المولود من الظلال
مايو 14, 2025
43214543234567654321
لحظة تناسخي وجدت عشيرتي على وشك الإبادة
أبريل 30, 2025
التواصل
  • أنشر روايتك
  • للتواصل
  • معلومات عنا
روابط مهمة
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
أهم الصفحات
  • أحدث الأخبار
  • أرشيف الروايات
  • قناة التلغرام

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع فجر الخيال

تسجيل الدخول

سجل باستخدام قوقل

أنسيت كلمة المرور؟

عودة للخلف فجر الخيال

التسجيل

سجل في الموقع.

سجل باستخدام قوقل

تسجيل دخول | أنسيت كلمة المرور؟

عودة للخلف فجر الخيال

أنسيت كلمة المرور؟

أدخل اسم المستخدم أو عنوان بريدك الإلكتروني. سيصلك رابط لإنشاء كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.

عودة للخلف فجر الخيال

تحقق لإخلاء المسؤولية

عصر النار والدم

قد يحوي على مواضيع أو مشاهد غير مناسبة للقراء الصغار وبالتالي تم حظره لحمايتهم.

هل جاوزت الثامنة عشر؟

wpDiscuz