نبذة
حين كان لِميوخ الأديب يتجهز للعودة الى الديار بعد ٢٠ سنة من الغياب، أتاه طلب من أحد النبيلات لكتابة هذا الكتاب لتؤدب به إبنها، فكتب لها كتابا من ١٣ عشر سِفرا متفرقا جمع فيها مختلف القصص من الماضي البعيد والقريب يرويها بسند وحيد: لِميوخ الأديب عن شيخه القاضي شمعدان عن شيخه المجيد فحل الأحبار.